آخر اخبار التكنولوجيا



أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ اليوم الأربعاء لرئيس الوزراء الهولندي مارك روته بأنه لا يمكن إيقاف التقدّم التكنولوجي الصيني، وذلك خلال اجتماع عقداه في بكين لبحث مسائل تشمل قطاع أشباه الموصلات الذي يعد غاية في الأهمية.وتعد شركة ASML الهولندية الموردة لآلات تصنيع الرقائق إحدى الشركات الرائدة عالميا في تصنيع المعدات اللازمة لتصنيع أحدث أشباه الموصلات التي تستخدم في كل شيء بدءا من الهواتف النقالة وصولا الى السيارات.وأصبح هذا القطاع ساحة معركة رئيسية في السنوات الأخيرة، حيث منعت الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية صادرات تكنولوجيا الرقائق عالية التقنية إلى الصين بسبب مخاوف من الاستخدام العسكري.وأعلنت ASML هذا العام أنها منعت من تصدير "عدد صغير" من أجهزتها المتطورة الى الصين، وسط تقارير عن ضغوط أميركية على الحكومة الهولندية.ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن شي قوله إن "الشعب الصيني لديه أيضا حقوق تطوير مشروعة ولا يمكن لأي قوّة إيقاف وتيرة التقدّم العلمي والتكنولوجي الصيني".وأضاف أن "الصين ستواصل اتباع نهج مفيد للجميع والانفتاح أكثر على العالم الخارجي على مستوى عال".نقل التقرير عنه


تستخدم شركة آبل تقنية الذكاء الاصطناعي في هواتف آيفون الحديثة؛ إذ تحتوي هذه الهواتف على العديد من المزايا التي تعتمد في عملها على الذكاء الاصطناعي لتوفير تجربة استخدام متقدمة.تتوفر هذه المزايا في العديد من التطبيقات المدمجة في هواتف آيفون، وأبرزها: تطبيق الكاميرا، وتطبيق الصور وغيره من التطبيقات، وهي متوفرة أيضًا في المساعد الصوتي سيري.ومع ذلك، تخطط آبل لزيادة مزايا الذكاء الاصطناعي في هواتفها مع إطلاق إصدار نظام التشغيل القادم iOS 18 الذي ستكشف عنه الشركة في مؤتمر ‌WWDC 2024‌ يوم الاثنين الموافق العاشر من يونيو 2024.وفي الوقت الحالي، يمكن لمُستخدمي هواتف آيفون الحديثة التمتع بمزايا الذكاء الاصطناعي المدمجة في هذه الهواتف التي سنذكر منها ما يلي:1- الصوت الشخصي:مزية الصوت الشخصي (Personal Voice) من مزايا إمكانية الوصول (Accessibility) الحديثة التي أضافتها آبل إلى هواتف آيفون ضمن تحديث نظام التشغيل iOS 17.تعتمد هذه المزية على التعلم الآلي للسماح للأشخاص الذين يعانون مشكلات في السمع أو النطق بنسخ صوتهم حتى يتمكنوا من التواصل بسهولة مع الآخرين، وفي أثناء إعداد هذه المزية يُطلب من المستخدم


وقّع حاكم ولاية فلوريدا رون دي سانتيس، الاثنين، على قانون يهدف إلى تقييد وصول القُصّر الذين تقل أعمارهم عن 16 عاما إلى شبكات التواصل الاجتماعي، في ظل القلق المتنامي من تأثير المنصات على الشباب في الولايات المتحدة.وينص القانون، الذي يدخل حيز التنفيذ في كانون الثاني/يناير المقبل في هذه الولاية الواقعة في جنوب شرق الولايات المتحدة، على أن من هم أقل من 14 عاما لن يتمكنوا من فتح حساب على أي من شبكات التواصل الاجتماعي. وسيحتاج المراهقون الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و15 عاماً إلى موافقة الوالدين للتسجيل في هذه المنصات.وقال الحاكم الجمهوري أثناء توقيعه على النص "نحن نحاول مساعدة الأهل على التعامل مع ملف شائك للغاية".ورحب رئيس مجلس النواب في فلوريدا بول رينر، وهو الداعم الرئيسي للمشروع، باعتماد القانون.وقال: "نحن نعلم أن عدد الجرائم المرتكبة ضد الأطفال على وسائل التواصل الاجتماعي أكبر من أي مكان آخر"، مضيفاً "نعلم أيضاً أن وسائل التواصل الاجتماعي لها تأثير مدمر على الصحة العقلية لأطفالنا".وتحدد معظم المنصات الحد الأدنى للسن لفتح الحساب عند 13 عاماً، ولكن من السهل التحايل على هذه القاعدة.ويقول


أصبحت العديد من الهواتف الذكية تدعم تقنية الشحن اللاسلكي، مما دفع العديد من المستخدمين إلى شراء شاحن لاسلكي للاستفادة من هذه التقنية، ولكن هناك بعض الأمور التي تنبغي مراعاتها قبل الشراء.وإليكم فيما يلي أهم العوامل التي تنبغي مراعاتها عند اختيار شاحن لاسلكي لهواتفكم الذكية:1- التحقق من أن هاتفك يدعم الشحن اللاسلكيتدعم معظم الهواتف الذكية الحديثة تقنية الشحن اللاسلكي، ومع ذلك عليك التحقق من مواصفات هاتفك على موقع الشركة المُصنعة. وبعد التحقق، ابحث عن شاحن يدعم معيار الشحن Qi لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة والتوافق.2- قوة الشحنتَحقّق من قوة الشحن اللاسلكي التي يدعمها هاتفك؛ إذ تدعم الهواتف الذكية المختلفة الشحن بقدرات مختلفة، ومع أن معظم الهواتف الذكية لا تدعم الشحن اللاسلكي بقدرة تفوق 10 واط، فمن الجيد شراء شاحن يوفر شحنًا بقوة تبلغ 10 واط أو 15 واطًا ليستمر معك حتى في حال تغيير هاتفك إلى آخر يدعم الشحن بقوة أعلى من 10 واط.3- اختيار شاحن من علامات تجارية موثوقةاختر علامة تجارية موثوقة وتجنب العلامات التجارية غير المعروفة ذات التقييمات المنخفضة. وأبرز العلامات التجارية التي يمكنك التفكير


اتّهمت نيوزيلندا، الثلاثاء، مجموعة سيبرانية "مدعومة من الدولة" الصينية بشنّ هجوم معلوماتي استهدف برلمان البلاد في 2021.وقالت وزيرة حماية الاتصالات الحكومية جوديث كولينز في بيان، إن وكالة الأمن السيبراني النيوزيلندية ربطت مجموعة صينية "تدعمها الدولة" بهجوم إلكتروني استهدف خدمات تابعة للبرلمان.وأكّدت الوزيرة النيوزيلندية أن وكالة الأمن السيبراني نجحت في صد الهجوم وشلّ قدرة المجموعة السيبرانية على إلحاق أي ضرر بالبلاد.وسارعت الصين إلى نفي الاتهام النيوزيلندي، مؤكّدة أنّ ما ساقته ويلينغتون "لا أساس له من الصحّة".وقالت السفارة الصينية في ويلينغتون في بيان "نحن نرفض بشكل قاطع مثل هكذا اتّهامات لا أساس لها من الصحة وغير مسؤولة".وأتى الاتهام النيوزيلندي بعيد اتّهام الحكومة البريطانية منظمات على صلة ببكين بالوقوف خلف حملتين إلكترونيتين "خبيثتين" طالتا اللجنة الانتخابية وبرلمانيين في المملكة المتّحدة.وجاء الاتّهام البريطاني للصين قبل أشهر قليلة من الانتخابات التشريعية المقررة في المملكة المتّحدة.وأرفقت لندن اتّهامها لبكين بفرض عقوبات واستدعاء السفير الصيني.وفي ويلينغتون، أعلنت الحكومة


صرح تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة "أبل"، لوسائل الإعلام الحكومية الصينية، أن شركة "أبل" ستطلق سماعة الرأس "فيجين برو" (Vision Pro) في الصين هذا العام.في مقطع فيديو تم نشره على أحد حسابات "CCTV" على موقع التواصل الاجتماعي الصيني "Weibo"، سُمع كوك وهو يجيب بـ "نعم"، عندما سُئل عما إذا كان سيتم إطلاق "Vision Pro" في الصين هذا العام، بحسب تقرير لـ"CNBC" الأميركية.تم إطلاق سماعة الواقع الافتراضي والمعزز من "أبل" في الولايات المتحدة في فبراير بسعر يبدأ من 3500 دولار.وفي الصين، ستتنافس شركة "أبل" مع مشغلات سماعات الرأس المحلية مثل "Pico"، المملوكة لشركة "ByteDance"، الشركة الأم لـ "تيك توك".وزار كوك الصين خلال الأيام القليلة الماضية، حيث قام بجولة في متجر "أبل" الجديد في شنغهاي وحضر منتدى التنمية الصيني في بكين. وتأتي زيارته في وقت تواجه فيه شركة "أبل" عددًا من التحديات في الدولة الواقعة شمال شرقي آسيا.انخفضت مبيعات عملاق "آيفون" في منطقة الصين الكبرى بنسبة 13% تقريبًا في ربع ديسمبر، حيث تواجه شركة "أبل" حذرًا لدى المستهلكين بشأن الإنفاق والمنافسة الشديدة في سوق الهواتف الذكية من شركة


رصدت الدراسات على منصة "إكس" أن عدد الأشخاص الذين يستخدمون المنصة يومياً في انخفاض مستمر، بعد أكثر من عام على شراء رجل الأعمال، إيلون ماسك، للمنصة التي كانت تعرف سابقاً بتويتر."التركيز على الفيديوهات"وأشارت بيانات شركتين للأبحاث إلى تدهور الوضع بالنسبة لإكس، مع استمرار تأخر المنصة خلف المنافسين الشرسين المعروفين ضمن منصات التواصل، لاسيما تلك التي تركز على الفيديوهات مثل إنستغرام وتيك توك.ففي فبراير (شباط)، كان لدى إكس 27 مليون مستخدم نشط يومياً لتطبيق المنصة على الهاتف داخل أميركا، بانخفاض 18% عن العام السابق، وفقاً لدراسة شركة Sensor Tower الأميركية.قاعدة المستخدمين تنخفضفيما ظلت قاعدة المستخدمين في أميركا تنخفض كل شهر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2022.ولم تكن الأرقام العالمية أفضل من تلك الأميركية، حيث انخفض عدد المستخدمين النشطين يومياً على التطبيق المحمول إلى 174 مليوناً في فبراير (شباط)، بانخفاض 15% عن العام السابق.


ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" يوم الأحد أن الصين أدخلت مبادئ توجيهية للتخلص التدريجي من المعالجات الدقيقة الأميركية من "إنتل" و"AMD" من أجهزة الكمبيوتر الشخصية والخوادم الحكومية.وقال التقرير، الذي اطلعت عليه "العربية Business"، إن إرشادات الشراء تسعى أيضًا إلى تهميش نظام التشغيل "Windows" من "مايكروسوفت" وبرامج قواعد البيانات الأجنبية الصنع لصالح الخيارات المحلية. وقالت "فايننشال تايمز" إن المسؤولين الصينيين بدأوا في اتباع المبادئ التوجيهية، التي تم الكشف عنها في ديسمبر.وقالت الصحيفة إنهم يأمرون الوكالات الحكومية بإدراج معايير تتطلب معالجات وأنظمة تشغيل "آمنة وموثوقة" عند إجراء عمليات الشراء.وتهدف الولايات المتحدة إلى تعزيز إنتاج أشباه الموصلات المحلي وتقليل الاعتماد على الصين وتايوان من خلال قانون الرقائق والعلوم لعام 2022 الذي أصدرته إدارة بايدن.ويعتبر الهدف الرئيسي للقانون هو لدعم أشباه الموصلات الأميركية حيث يتضمن على مساعدات مالية للإنتاج المحلي مع إعانات لإنتاج الرقائق المتقدمة.


قال مصدر بالمحكمة العليا الإسبانية إن المحكمة أمرت بتعليق برنامج المراسلة تليغرام في البلاد بعد أن اشتكت شركات إعلام من أنها تسمح للمستخدمين بتحميل المحتوى الخاص بهم دون إذن.وسيتم تعليق استخدام تليغرام في إسبانيا، مؤقتا اعتبارا من يوم الاثنين بعد طلب من شركات إعلام تشمل أتريسميديا وإي.جي.إي.دي.إيه وميدياست وتيليفونيكا.ووافق القاضي سانتياغو بيدراز على حظر خدمات تليغرام في إسبانيا أثناء التحقيق في الادعاءات. وقال مصدر المحكمة إن مزودي خدمات الهاتف المحمول سيكونون مسؤولين عن حجب خدمات تليغرام.ولم ترد شركة تليغرام حتى الآن على طلب للتعليق. ولم يرد المتحدث باسم المحكمة العليا على طلب للتعليق.وتليغرام هو رابع أكثر تطبيقات المراسلة استخداما في إسبانيا وفقا لهيئة مراقبة المنافسة. ويستخدمه ما يقرب من 19 بالمئة من الإسبان وفقا لاستطلاع أجرته الهيئة.وتقول الشركة إنه في عام 2023 كان لديها أكثر من 700 مليون مستخدم نشط شهريا حول العالم.


قالت مصادر مطلعة إنه من المتوقع أن يجري تحقيق مع شركات أبل وميتا وغوغل فيما يتعلق بانتهاكات محتملة لقانون الأسواق الرقمية في الاتحاد الأوروبي ما قد يؤدي إلى تغريمها مبالغ كبيرة بحلول نهاية العام.وأضافت المصادر أنه من المرجح أن تعلن المفوضية الأوروبية عن التحقيقات، إما في نفس الوقت أو واحد تلو الآخر، في الأيام المقبلة وأن تصدر قرارات قبل انتهاء ولاية مفوضة مكافحة الاحتكار بالاتحاد الأوروبي مارغريت فيستاغر في نوفمبر/تشرين الثاني.وقد تكلف انتهاكات قانون الأسواق الرقمية الشركات ما يصل إلى 10% من مبيعاتها السنوية العالمية. وتتطلب القاعدة التقنية المحورية للاتحاد الأوروبي من الشركات منح المستخدمين والمنافسين خيارات أكثر لضمان تكافؤ الفرص.ورفضت المفوضية التعليق. ولم ترد شركات أبل وميتا وغوغل بعد على طلبات التعليق.وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قالت فيستاغر في مقابلة مع رويترز إن الرسوم الجديدة التي تفرضها شركتا أبل وميتا على خدماتهما قد تعيق المستخدمين من الاستمتاع بمزايا قانون الأسواق الرقمية، وأن هذا سيكون جزءا من أي تحقيق.وركزت فيستاغر أيضا على الحيل التي تستخدمها بعض الشركات للانتقاص من


رفعت وزارة العدل و15 ولاية أميركية، اليوم الخميس، دعوى قضائية ضد شركة آبل متهمة إياها باحتكار أسواق الهواتف الذكية، بزعم أنها استخدمت الطلب القوي على هاتفها (آيفون) ومنتجات أخرى لرفع أسعار خدماتها والإضرار بالمنافسين الأصغر.وتنضم آبل بذلك إلى قائمة شركات تكنولوجيا أخرى كانت قد قاضتها جهات تنظيمية أميركية خلال حكم إدارتي الرئيس السابق دونالد ترامب والرئيس بايدن مثل شركة غوغل المملوكة لألفابت، وشركة ميتا بلاتفورمز، وشركة أمازون دوت كوم.وقال وزير العدل ميريك جارلاند في بيان "ينبغي للمستهلكين ألا يدفعوا أثمانا أعلى بسبب انتهاك الشركات قوانين مكافحة الاحتكار".وأضاف "إذا تُركت بلا حساب، فستواصل آبل تعزيز احتكارها للهواتف الذكية".وانضمت واشنطن العاصمة إلى قضية وزارة العدل التي تتهم فيها آبل باستخدام نفوذها في السوق لجني مزيد من المال من المستهلكين والمطورين وصانعي المحتوى والفنانين والناشرين والشركات الصغيرة والتجار.وتتهم القضية المدنية آبل بالاحتكار غير المشروع للهواتف الذكية عن طريق فرض قيود تعاقدية على المطورين وحجب حق الوصول الضروري عنهم.وانخفض سهم آبل في عمليات التداول ثلاثة بالمئة.


في بث مباشر لشركة نيورالينك الناشئة لصناعة رقائق الدماغ، المملوكة لإيلون ماسك، ظهر أول مريض زرعت له شريحة وهو يستخدم عقله للعب الشطرنج عبر الإنترنت.وبدا نولاند آربو، المريض البالغ من العمر 29 عاما، والذي أصيب جسده بالشلل بداية من أسفل الكتف بعد تعرضه لحادث أثناء الغوص، وهو يلعب الشطرنج على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به، ويحرك المؤشر باستخدام شريحة نيورالينك خلال البث، الأربعاء.وتهدف عملية زرع الشريحة إلى تمكين المرضى من التحكم في مؤشر الكمبيوتر أو لوحة المفاتيح عبر أفكارهم فقط.وأعلن ماسك الشهر الماضي أنه تمت زراعة رقاقة للشركة في دماغ آربو في يناير، وأصبح بوسعه التحكم في فأرة الحاسوب (الماوس) بواسطة أفكاره.وذكر آربو في المقطع الذي تم بثه على منصة إكس للتواصل الاجتماعي: "كانت الجراحة سهلة للغاية.. سُمح لي بالخروج من المستشفى في اليوم التالي حرفيا. ولا أعاني من أي إعاقات إدراكية".وقال آربو عن لعبة الفيديو (سيفيلايزيشن 6): "فقدت الأمل في ممارسة تلك اللعبة، لقد منحتموني جميعا (في نيورالينك) القدرة على فعل ذلك مجددا، ولعبت 8 ساعات متواصلة".وأوضح أن تجربة هذه التكنولوجيا الجديدة "ليست


اعتبر الكاتب البريطاني الأميركي، سلمان رشدي، في مقال نشرته مجلة فرنسية، الخميس، أن أدوات الذكاء الاصطناعي قد تشكل تهديدا لكتّاب روايات الإثارة والخيال العلمي، لكنها تفتقر إلى الأصالة والفكاهة اللازمتين لتهديد عمل الروائيين المتمرّسين.وفي مقال مترجم إلى الفرنسية نشرته مجلة "لا نوفيل روفو فرانسيز" La Nouvelle Revue Francaise، قال رشدي إنه اختبر برمجية "تشات جي بي تي" ChatGPT وطلب منها كتابة 200 كلمة بأسلوبها.ووصف النتائج التي حصل عليها من برمجية الذكاء الاصطناعي الشهيرة بأنها "كتلة من الهراء".وكتب في المقال: "لا يمكن لأي شخص قرأ صفحة واحدة من كتاباتي أن يظن أنني الكاتب. إنه أمر مطمئن".ومع ذلك، رأى مؤلف كتاب "آيات شيطانية" الحائز جائزة بوكر الأدبية، أن أدوات الكتابة المولّدة بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تشكل تهديداً للكتّاب من ذوي الأسلوب الأكثر تقليدية.وأضاف: "المشكلة هي أن هذه الكائنات تتعلم بسرعة كبيرة"، مضيفاً أن هذا الأمر قد يكون مقلقاً بالنسبة للكتّاب في أنواع أدبية بينها الإثارة والخيال العلمي، حيث تكون الأصالة في الكتابة أقل أهمية.وقد يكون التهديد حادا بشكل خاص بالنسبة لكتّاب السينما


شارك إيلون ماسك لقطات فيديو لأول شخص يستخدم شريحة الدماغ التي طورتها شركته "نيورالينك" للتحكم في فأرة الكمبيوتر ولعب ألعاب الفيديو فقط عن طريق التفكير.شوهد المريض، نولاند أربو، البالغ من العمر 29 عاماً، المصاب بشلل نصفي، في مقطع فيديو تمت مشاركته مع "X" وهو يستخدم عقله فقط للعب لعبة الشطرنج.تعرض أربو، لحادث غوص غريب قبل 8 سنوات، مما أدى إلى إصابته بالشلل من الكتفين إلى الأسفل، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل"، واطلعت عليه "العربية Business".يمثل استخدامه الناجح لهذه التقنية تطوراً مذهلاً ويعزز اعتقادات الخبراء بأنها يمكن أن تحدث ثورة في رعاية المعاقين.وبدا أربو سعيداً طوال المقطع، حيث أظهر الفأر وهو يتحرك من جانب إلى آخر عبر رقعة الشطرنج عبر الإنترنت.وكتب ماسك في تغريدة على X: "التقدم جيد ويبدو أن المريض قد تعافى تماماً، مع وجود تأثيرات عصبية ندركها".تستخدم تقنية Neuralink روبوتاً لوضع واجهة دماغية حاسوبية مزروعة جراحياً في منطقة من الدماغ تتحكم في نية الحركة.ويتكون النظام من شريحة كمبيوتر متصلة بخيوط مرنة صغيرة يتم خياطتها في الدماغ بواسطة روبوت يشبه ماكينة الخياطة.وقال ماسك إن إجراء


عيّنت مايكروسوفت، الاثنين، مصطفى سليمان، الرئيس التنفيذي الحالي لشركة الذكاء الاصطناعي الشخصي "إنفليكشن إيه إي" Inflection AI، ليكون الرئيس التنفيذي لوحدة الذكاء الاصطناعي الجديد للمستهلكين ضمن قسم الذكاء الاصطناعي الخاص بها Microsoft AI.وأضافت تلك الخطوة للشركة شخصية مؤثرة بعالم الذكاء الصناعي لترسيخ مكانتها في هذا المجال.وسيقود سليمان، وهو بريطاني من أصل سوري من مواليد عام 1984، جميع منتجات وأبحاث الذكاء الاصطناعي الاستهلاكية لسلسلة مساعدي "كوبايلوت" Copilot AI من مايكروسوفت، إلى جانب محرك بحث Bing ومتصفح Edge.إذاً ماذا نعرف عنه؟رائد في الذكاء الاصطناعي1- شارك سليمان في تأسيس "ديب مايند" DeepMind (المملوكة الآن لشركة "ألفابيت" وجزء من "غوغل") مع صديقه ديميس هاسابيس عام 2010. وأصبح رائداً في تطبيق الذكاء الاصطناعي الخاص بـ"ديب مايند"، وفق ما نقت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مجلة "فاست كومباني".وفي غوغل سنة 2019، انبهر سليمان بالاختراقات البحثية في بناء وتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدية، ورأى فيها بدايات واجهة "محادثة" جديدة تماماً بين البشر وأجهزة الكمبيوتر. فانضم إلى فريق أبحاث

Min-Alakher.com ©2024®